قليلة هي تلك الأوقات التي استطاعت فيها الحكومات الموريتانية المتعاقبة أن تقيم علاقات حسنة ومتوازنة مع الجارتين الشقيقتين: الجزائر والمغرب.

في هذا اليوم وقع حدَث هام تمّ من خلاله رسم الخطوات الأولى للشروع في تعبيد طريق الاستقلال الفعلي للجمهورية الإسلامية الموريتانية عن المستعمرالفرنسي، حيث انعقد في هذا اليوم في مدينة ألاك-عاصمة ولاية لبراكنة- مؤتمر 2 مايو 1958.

الأصل في الأنظمة الاستثنائية قطع البث فأول ما يبدأ به الانقلاب العسكري الذي تنبع منه السلطة في بلادنا هو السيطرة على الإذاعة والتلفزيون وتوقيف المسطرة المعتادة..ريثما تتضح بوصلة السلطة وتتم تهيئة البيان رقم واحد  .

إن رجوع معاوية قد لا يكون مرتبطا ارتباطا شرطيا بسقوط عزيز من كرسي الحكم، إلا أنه قد يفتح الباب واسعا لتلك العودة

دواعي ملحة لحوار بعد 6 سنوات من ممارسة الديمقراطية، هو ما يثير التساؤل الكبير.

الضرورة الملحة للحوار السياسي والاجتماعي من الأمور المتفق عليها لكونه أسهل وسيلة متاحة وأرقاها وأقلها تكلفة وأخفها ضريبة وأحلاها تذوقا للنتيجة ،خلافا لخيارات أخرى قد تكون أسرع لإزاحة الحكم المتسلط، الحكم الفاسد ،الحكم الظالم ،الحك

أبنائى :
أيها الموريتانيون الرائعون:
لم أعتد الكلام، ولا الكتابة، فحياة الحديد والغبار

علم من مصادر مطلعة أن بعثة حزب الإتحاد من أجل الجمهورية إلى مقاطعة أطار عاصمة ولاية آدرار تلقت يوم أمس عدة ترشحات من طرف شخصيات سياسية لمنصب الشيوخ.